وقبل أن ينتهي هذا الموقف الأكثر إثارة وعاطفية في العالم اسرعوا وأخذوا الصورة ونشرت في الصحف تم إسم (( اليد صاحبة الرجاء))
يقول الدكتور برونر (( لقد كانت هذه اللحظة من أكثر اللحظات التي مرت في حياتي تأثيراً عليّ لدرجة أنني في تلك اللحظة قد تجمدت مكاني ولم أستطع أن أفعل أي شيء أو أن أحرك إصبعي ، أحسست بأن أطرافي كلها قد تجمدت))