ن الواضح أن الفنان لم يمتلك حظا وافرا كأعماله العديدة . إذ لم يكن يوم الثلاثاء الموافق 2 ديسمبر عام 1992 يوم حظه بتاتا , ففي ذلك اليوم توفى (على الأقل كما اعتقد الأطباء) وحسبوه قد فارق الحياة و قاموا بدفنه , لكن الحقيقة المدوية التي غفل عنها الأهل و الأطباء أنها لم تكن أكثر من غيبوبة .. فبعد دفنه بساعات قليله سمع حارس المقابر أصوات غريبة تخرج من القبر , فحسب نفسه يتوهم , لكن بعد لحظات عادت الأصوات أكثر وضوحا .. وتأكد الرجل بأنه يسمع أصوات قادمة من داخل القبر , فحسب أنها أصوات أشباح أو غير ذلك .. فتملكه الخوف وهرب
لكنها في الحقيقة لم تكن أصوات أشباح , فبعد دفنه بفترة أفاق الفنان القدير في قبره و عاد قلبه للنبض ليجد نفسه محاط بستائر من الظلام الشديد وحيدا و رائحة الموت تعطر أرجاء المكان ..
شاهد بقية القصة كامله من خلال الفيديو